منتدى الغزوات للتربية و التعليم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الغزوات للتربية و التعليم
منتدى الغزوات للتربية و التعليم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة
» توزيع شهر أبريل للتحضيري
الدعاء المستجاب Emptyالثلاثاء أبريل 03, 2012 10:30 pm من طرف Admin

» جديد الخدمات الإجتماعية
الدعاء المستجاب Emptyالخميس يناير 12, 2012 10:41 pm من طرف Admin

» موقع تعليمي مميز للصغار
الدعاء المستجاب Emptyالجمعة يناير 06, 2012 9:45 pm من طرف Admin

» كل ما يحتاجه مدرس السنة الخامسة فرنسية
الدعاء المستجاب Emptyالثلاثاء يناير 03, 2012 9:59 pm من طرف Admin

» المردودية بتلمسان
الدعاء المستجاب Emptyالثلاثاء يناير 03, 2012 4:27 pm من طرف Admin

» مواقع مفيدة
الدعاء المستجاب Emptyالثلاثاء يناير 03, 2012 12:38 am من طرف Admin

»  موقع خاص للدراسة في فرنسا
الدعاء المستجاب Emptyالثلاثاء يناير 03, 2012 12:27 am من طرف Admin

» دليل الصحف الوطنية و المواقع الجزائرية
الدعاء المستجاب Emptyالثلاثاء يناير 03, 2012 12:22 am من طرف Admin

» موسوعة علوم القرآن - عبد القادر منصور
الدعاء المستجاب Emptyالإثنين يناير 02, 2012 11:58 pm من طرف Admin

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 18 بتاريخ السبت نوفمبر 20, 2021 12:47 am

الدعاء المستجاب

اذهب الى الأسفل

الدعاء المستجاب Empty الدعاء المستجاب

مُساهمة من طرف Admin الأحد ديسمبر 11, 2011 10:51 pm

الدعاء المستجاب Zvvv1111



الدعاء المستجاب

عن أبي هريرة t، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «ثلاث دعوات مستجابات لا شكَّ فيهن: دعوة الوالد، ودعوة المسافر، ودعوة المظلوم».

حديث حسن أخرجه الإمام أحمد في المسند، وأبو داود، والترمذي، وابن ماجة في السنن.

ذكر النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث ثلاث دعوات مستجابات:

الدعوة الأولى التي يستجيب لها ربنا: دعوة الوالد

والوالد:
الأب والأم، يستجيب الله لدعوتهما سواء كانت الدعوة للولد أو كانت عليه،
بمعنى: لو دعا له بالخير، أو دعا عليه بالشر فإن الله يستجيب هذه الدعوة.


ولهذا
ثبت في حديث آخر أنه قال: «لا تدعوا على أنفسكم، ولا تدعوا على أولادكم،
ولا تدعوا على خدمكم، ولا تدعوا على أموالكم؛ لا توافقوا من الله ساعة
يُسأل فيها عطاءً فيستجيبُ لكم » أخرجه مسلم.


وهنا لابد لي من أن أبعث برسالتين:

رسالة للوالد، ورسالة للولد.

رسالة
الوالد أقول له فيها: يبغي عليك أن تحذر غاية الحذر من الدعاء على ولدك،
مادام أن الله تعالى يستجيب دعوتك سواء كانت لولدك أم عليه أليس من العقل
أن تدعو له بصلاح الحال بدلاً من الدعاء عليه؟ أليس من الأنفع أن تدعو له
بخير حتى ينصلح حاله وينقلب عقوقه إلى بر؟


ورسالتي للأولاد أن يحذروا من غضب الوالدين، وألا يعينوا الشيطان على والدِيهم، وأن يعلموا أنّ غضب الله في غضب الوالدين.

واستمع إلى هذه القصة التي أخبر بها نبي الله صلى الله عليه وسلم..

قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم :«كَانَ جُرَيْجٌ رَجُلًا عَابِدًا،
فَاتَّخَذَ صَوْمَعَةً، فَكَانَ فِيهَا فَأَتَتْهُ أُمُّهُ وَهُوَ
يُصَلِّي فَقَالَتْ: يَا جُرَيْجُ. فَقَالَ: يَا رَبِّ أُمِّي وَصَلَاتِي؟
فَأَقْبَلَ عَلَى صَلَاتِهِ، فَانْصَرَفَتْ. فَلَمَّا كَانَ مِنْ الْغَدِ
أَتَتْهُ وَهُوَ يُصَلِّي فَقَالَتْ: يَا جُرَيْجُ. فَقَالَ: يَا رَبِّ،
أُمِّي وَصَلَاتِي؟ فَأَقْبَلَ عَلَى صَلَاتِهِ، فَانْصَرَفَتْ. فَلَمَّا
كَانَ مِنْ الْغَدِ أَتَتْهُ وَهُوَ يُصَلِّي فَقَالَتْ: يَا جُرَيْجُ.
فَقَالَ: أَيْ رَبِّ، أُمِّي وَصَلَاتِي؟ فَأَقْبَلَ عَلَى صَلَاتِهِ،
فَقَالَتْ: اللَّهُمَّ لَا تُمِتْهُ حَتَّى يَنْظُرَ إِلَى وُجُوهِ
الْمُومِسَاتِ. فَتَذَاكَرَ بَنُو إِسْرَائِيلَ جُرَيْجًا وَعِبَادَتَهُ،
وَكَانَتْ امْرَأَةٌ بَغِيٌّ يُتَمَثَّلُ بِحُسْنِهَا فَقَالَتْ: إِنْ
شِئْتُمْ لَأَفْتِنَنَّهُ لَكُمْ؟ فَتَعَرَّضَتْ لَهُ فَلَمْ يَلْتَفِتْ
إِلَيْهَا، فَأَتَتْ رَاعِيًا كَانَ يَأْوِي إِلَى صَوْمَعَتِهِ
فَأَمْكَنَتْهُ مِنْ نَفْسِهَا، فَوَقَعَ عَلَيْهَا، فَحَمَلَتْ، فَلَمَّا
وَلَدَتْ قَالَتْ: هُوَ مِنْ جُرَيْجٍ. فَأَتَوْهُ، فَاسْتَنْزَلُوهُ
وَهَدَمُوا صَوْمَعَتَهُ، وَجَعَلُوا يَضْرِبُونَهُ، فَقَالَ: مَا
شَأْنُكُمْ؟ قَالُوا: زَنَيْتَ بِهَذِهِ الْبَغِيِّ، فَوَلَدَتْ مِنْكَ.
فَقَالَ: أَيْنَ الصَّبِيُّ؟ فَجَاءُوا بِهِ. فَقَالَ: دَعُونِي حَتَّى
أُصَلِّيَ، فَصَلَّى، فَلَمَّا انْصَرَفَ أَتَى الصَّبِيَّ فَطَعَنَ فِي
بَطْنِهِ وَقَالَ: يَا غُلَامُ مَنْ أَبُوكَ؟ قَالَ: فُلَانٌ الرَّاعِي.
قَالَ: فَأَقْبَلُوا عَلَى جُرَيْجٍ يُقَبِّلُونَهُ، وَيَتَمَسَّحُونَ
بِهِ، وَقَالُوا: نَبْنِي لَكَ صَوْمَعَتَكَ مِنْ ذَهَبٍ؟ قَالَ: لَا،
أَعِيدُوهَا مِنْ طِينٍ كَمَا كَانَتْ، فَفَعَلُوا. أخرجها الشيخان.


فإياك
وغضب الوالد، ففي رواية لهذه القصة :«فَغَضِبَتْ أمُّه فَقَالَتْ:
اللَّهُمَّ لَا يَمُوتَن جُرَيْجٌ حَتَّى يَنْظُر فِي وُجُوه
الْمُومِسَات»، فغضب الله في غضب الوالدين، ورضاؤه في رضائهما، أما ترى أن
هذا الرجل من أولياء الله، أجرى الله على يديه هذه الكرامة، ولكن لما غضبت
أمه عليه لم يمنع صلاحه من استجابة الله لدعائها.


الدعوة الثانية: دعوة المسافر

قال
أهل العلم: ومتى طال السفر كان أقربَ إلى إجابةِ الدُّعاء؛ لأنَّه مظنة
حصول انكسار النفس بطول الغُربة عن الأوطان، وتحمُّلِ المشاق، والانكسارُ
من أعظم أسباب إجابة الدعاء.


وقد
ثبت في حديث آخر أنّ النبي صلى الله عليه وسلم ذكر الرجل يُطِيلُ
السَّفَرَ، أَشْعَثَ أَغْبَرَ، يَمُدُّ يَدَيْهِ إِلَى السَّمَاءِ: يَا
رَبِّ يَا رَبِّ، وَمَطْعَمُهُ حَرَامٌ ، وَمَشْرَبُهُ حَرَامٌ،
وَمَلْبَسُهُ حَرَامٌ، وَغُذِيَ بِالْحَرَامِ، فَأَنَّى يُسْتَجَابُ
لِذَلِكَ» [مسلم].


فهذا
الحديث ذكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم أربعة أمور تقتضي إجابة الدعاء،
ومع ذلك لم يكن لها أثر مع وجود هذا المانع، منها: «يطيل السفر» ،
فالمسافر مستجاب الدعوة.


الدعوة الثالثة: دعوة المظلوم

ولو كان كافراً، لابد أن يستجيب الله له.

ثبت عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ t قَالَ: شَكَا أَهْلُ الْكُوفَةِ سَعْدًا إِلَى عُمَرَ t فَعَزَلَهُ
وَاسْتَعْمَلَ عَلَيْهِمْ عَمَّارًا، فَشَكَوْا حَتَّى ذَكَرُوا أَنَّهُ
لَا يُحْسِنُ يُصَلِّي فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ فَقَالَ: يَا أَبَا إِسْحَاقَ
إِنَّ هَؤُلَاءِ يَزْعُمُونَ أَنَّكَ لَا تُحْسِنُ تُصَلِّي؟ قَالَ أَبُو
إِسْحَاقَ: أَمَّا أَنَا وَاللَّهِ فَإِنِّي كُنْتُ أُصَلِّي بِهِمْ
صَلَاةَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَا أَخْرِمُ عَنْهَا
أُصَلِّي صَلَاةَ الْعِشَاءِ فَأَرْكُدُ فِي الْأُولَيَيْنِ وَأُخِفُّ فِي
الْأُخْرَيَيْنِ. قَالَ: ذَاكَ الظَّنُّ بِكَ يَا أَبَا إِسْحَاقَ.
فَأَرْسَلَ مَعَهُ رَجُلًا أَوْ رِجَالًا إِلَى الْكُوفَةِ، فَسَأَلَ
عَنْهُ أَهْلَ الْكُوفَةِ وَلَمْ يَدَعْ مَسْجِدًا إِلَّا سَأَلَ عَنْهُ
وَيُثْنُونَ مَعْرُوفًا، حَتَّى دَخَلَ مَسْجِدًا لِبَنِي عَبْسٍ فَقَامَ
رَجُلٌ مِنْهُمْ يُقَالُ لَهُ أُسَامَةُ بْنُ قَتَادَةَ يُكْنَى أَبَا
سَعْدَةَ، قَالَ: أَمَّا إِذْ نَشَدْتَنَا فَإِنَّ سَعْدًا كَانَ لَا
يَسِيرُ بِالسَّرِيَّةِ، وَلَا يَقْسِمُ بِالسَّوِيَّةِ، وَلَا يَعْدِلُ
فِي الْقَضِيَّةِ. قَالَ سَعْدٌ: أَمَا وَاللَّهِ لَأَدْعُوَنَّ
بِثَلَاثٍ؛ اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ عَبْدُكَ هَذَا كَاذِبًا قَامَ رِيَاءً
وَسُمْعَةً فَأَطِلْ عُمْرَهُ، وَأَطِلْ فَقْرَهُ، وَعَرِّضْهُ
بِالْفِتَنِ. وَكَانَ بَعْدُ إِذَا سُئِلَ يَقُولُ شَيْخٌ كَبِيرٌ
مَفْتُونٌ أَصَابَتْنِي دَعْوَةُ سَعْدٍ. رواه البخاري ومسلم.


وقد ورد أنه كان يتعرض للفتيات يغمزهنّ وقد سقط حاجبه على عينه عياذاً بالله!!اتمنى ان يعجبكم!!
Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 250
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/11/2011
العمر : 59
الموقع : http://algerie-13.forumalgerie.net

https://ghazaouet-13.forumalgerie.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى